مساحة إعلانية 728×90

hackathons الجامعات التونسية لتعزيز فهم تكنولوجيا Web3 بشراكة Dar Blockchain

 من المقرر أن تعقد جامعتان تونسيتان تعملان بالتعاون مع شركة blockchain Dar Blockchain وجمعية Hashgraph هاكاثونات لمدة ثلاثة أيام. من المقرر أن يتعلم المشاركون في الهاكاثون كيف يمكن للتمويل اللامركزي (defi) أن يساعد في إحداث ثورة وإتاحة الخدمات المالية على نطاق واسع للمجتمعات التونسية والإفريقية.



قيادة اعتماد الشباب لـ Web3

من المقرر أن تعقد جامعتان تونسيتان، جامعة ESPRIT وجامعة SUP'COM، هاكاثونات متزامنة في الفترة من 26 إلى 28 يناير. الهدف من الهاكاثون هو تعزيز اعتماد وفهم تقنية دفتر السجلات الموزع (DLT). تعتبر الهاكاثونات بمثابة جهد تعاوني بين الجامعتين، والشركة التونسية Dar Blockchain، وجمعية Hashgraph.


ووفقًا لبيان صحفي صدر يوم 8 يناير، سيوفر الحدثان للمشاركين منصة للتعلم والتعاون والمساهمة في تحويل الصناعات. وقال محمد منيف وجعفر سعيد، المؤسسان المشاركان لدار بلوكتشين، إنهما يتوقعان أن يساعد الهاكاثون في دفع الشباب التونسي إلى تبني Web3.


"نحن فخورون بإطلاق أول Hedera Hackathon في جامعتين مرموقتين كجزء من هدفنا المتمثل في إنشاء فروع في الجامعات المحلية وتقديم التدريب بينما نضع الأساس لفهم حقيقي لـ DLT و blockchain. وقال المؤسسان: "سيتم تزويد الشباب وطلاب الجامعات التونسيين بالمهارات والمعرفة اللازمة لتعزيز اعتماد Web3، ليس فقط في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ولكن على مستوى العالم".


تمكين أجيال المستقبل

وبحسب البيان، سيتعلم المشاركون في الهاكاثون كيف يمكن للتمويل اللامركزي (defi) أن يحدث ثورة ويجعل الخدمات المالية متاحة للمجتمعات التونسية والإفريقية. سوف يتعلمون أيضًا عن المنظمات المستقلة اللامركزية (DAOs).


سيتم تجميع المشاركين في فرق مكونة من 3 إلى 5 أعضاء ويجب تقديم طلباتهم في موعد أقصاه 20 يناير 2024. ومع ذلك، يحدد البيان أن عضوًا واحدًا على الأقل في الفريق يجب أن يكون مطور Hedera معتمدًا.


وتعليقًا على هذا الإعلان، قال كمال يوسفي، رئيس جمعية هاشغراف: “من خلال استخدام شبكة Hedera وتكنولوجيا السجلات الموزعة، يمكننا تمكين الأجيال القادمة من بناء اقتصادات وتقنيات ومجتمعات معززة”.


وذكر اليوسفي أن منظمته تشعر بالفخر للعمل مع مؤسستين للتعليم العالي، اللتين وصفهما بـ "الجامعات التي يقودها المستقبل".


ما رأيك بهذه القصة؟ أخبرنا برأيك في قسم التعليقات أدناه.

ليست هناك تعليقات

يتم التشغيل بواسطة Blogger.